السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اقدم لكم نشيد أأُخى
اهدى اليكم كلماته :
أأُخي لا تشكوا المذلةَ باكياً
فألى متى ستظلُ تبكي شاكيا
اتطيبُ نفساً ان تثيرَ مدامعي
مثل النوائحِ ينتحبن سواسيا
اتظنُ ان العزَ يرجعهُ البكا
فالمجدُ صارَ قصائداً وامانيا
قلِ بربكَ هل تريدُ نصيحتي
اني سالتُك فاستمعَ لسؤاليا
اوليس موتي في حياتي مرةً
لما لا يكونُ ختامها استشهاديا
لما سمتْ نفسُ الشهيدِ مطالبا
اعلى الالهُ له المكانةَ عاليا
في جوفِ طيرٍ في الجنانٍ محلقاً
ومغرداً فوقَ القصورِ وشاديا
مع اصفياءِ الخلقِ في فردوسها
والانبياءُ وصحبهم جيرانيا
وارى الهَ العالمينَ كما يُرى
بدرُ التمامِ على المشارفِ باديا
سبعٌ يفوز بها الشهيدُ كرامةً
ان كنتَ ذا لبٌ فقلِ لي ما هيا
فالذنبُ يغفرُ عند اولِ قطرةٍ
وارى المكانةَ في المنازلِ عاليا
والقبرُ يؤمنُ هوله وعذابه
يا فرحةً ومن القيامةِ ناجيا
ومتوجاً تاجَ الوقارِ وشافعاً
في ذي القرابةِ قاصياً او دانيا
والحورُ ترقبُ في اشتياقٍ مقدمي
يا قُبلةً هى دائى ودوائى
طرفُ العيون لوجنتيها جارحٌ
سكرُ الجمالِ بلحظها متعديا
لما رات عيناي لحظَ عيونها
سكنت لذائذ لحظها اعماقيا
لما نظرتُ احترتُ في قسماتها
اي الثمارَ ينالُ ثغري جانيا
فاقت خيالَ المادحين لوصفها
صبَ الجمالُ على الجمالِ فأرويا
واليكم النشيد
أأُخـى
ولا تنسونى من صالح دعائكم
اللهم ارزقنا الشهاده فى سبيلك الصادقة الغير كاذبة الخالصة لك يارب اللهم اميييييين
اقدم لكم نشيد أأُخى
اهدى اليكم كلماته :
أأُخي لا تشكوا المذلةَ باكياً
فألى متى ستظلُ تبكي شاكيا
اتطيبُ نفساً ان تثيرَ مدامعي
مثل النوائحِ ينتحبن سواسيا
اتظنُ ان العزَ يرجعهُ البكا
فالمجدُ صارَ قصائداً وامانيا
قلِ بربكَ هل تريدُ نصيحتي
اني سالتُك فاستمعَ لسؤاليا
اوليس موتي في حياتي مرةً
لما لا يكونُ ختامها استشهاديا
لما سمتْ نفسُ الشهيدِ مطالبا
اعلى الالهُ له المكانةَ عاليا
في جوفِ طيرٍ في الجنانٍ محلقاً
ومغرداً فوقَ القصورِ وشاديا
مع اصفياءِ الخلقِ في فردوسها
والانبياءُ وصحبهم جيرانيا
وارى الهَ العالمينَ كما يُرى
بدرُ التمامِ على المشارفِ باديا
سبعٌ يفوز بها الشهيدُ كرامةً
ان كنتَ ذا لبٌ فقلِ لي ما هيا
فالذنبُ يغفرُ عند اولِ قطرةٍ
وارى المكانةَ في المنازلِ عاليا
والقبرُ يؤمنُ هوله وعذابه
يا فرحةً ومن القيامةِ ناجيا
ومتوجاً تاجَ الوقارِ وشافعاً
في ذي القرابةِ قاصياً او دانيا
والحورُ ترقبُ في اشتياقٍ مقدمي
يا قُبلةً هى دائى ودوائى
طرفُ العيون لوجنتيها جارحٌ
سكرُ الجمالِ بلحظها متعديا
لما رات عيناي لحظَ عيونها
سكنت لذائذ لحظها اعماقيا
لما نظرتُ احترتُ في قسماتها
اي الثمارَ ينالُ ثغري جانيا
فاقت خيالَ المادحين لوصفها
صبَ الجمالُ على الجمالِ فأرويا
واليكم النشيد
أأُخـى
ولا تنسونى من صالح دعائكم
اللهم ارزقنا الشهاده فى سبيلك الصادقة الغير كاذبة الخالصة لك يارب اللهم اميييييين
تعليق